كتبت واشنطن تايمز مقالا باسلوب بليغ من اسكار بارو بعنوان :“ ترامب مطالب بابداء الصرامة بشأن حقوق الانسان في ايران “ جاء في المقال :« هناك مجموعة من كلا الحزبين الجمهوريين والديموقراطيين وضباط الجيش المتقاعدين يطالبون ترامب بالتخلي عن التعامل المرن لاوباما حول “القمع الوحشي والعنيف “ للنظام الايراني حتي تقع امريكا في الجانب الصحيح من التاريخ.»
ففي الرسالة التي تم تسليمها مباشرة وباليد ابدى 23 شخصية امريكية بارزة عن املهم من بداية حوار مع المجموعة الرئيسية للمقاومة الايرانية. هذا تطور لافت دوما وسوف يرسل امواجاً مثيرة للصدمة الى صالات القصورفي الجمهورية الاسلامية في ايران.
رودي جولياني احد مؤيدي المعارضة الايرانية عمدة نيويورك السابق وهو من اقرب مستشاري ترامب الخارجي هو من موقعي هذه الرسالة.
ويقول المسؤولون السابقون من الواضح أن القادة الإيرانيين لم يظهروا أي اهتمام متقابل حيال مضي الولايات المتحدة وراء شروط الاتفاق النووي الذي جلب لهم مكافآت كبيرة
إعدام ما يقرب من 3000 شخص في إيران، بما في ذلك العديد من النساء والناشئين، منذ وصول الرئيس حسن روحاني «الإصلاحي» في عام 2013
سيكون تغيير مهم لامريكا و هو بدء الحوار مع المعارضة الرئيسية المجلس الوطني للمقاومة الايرانية والتي تتواجد في باريس . مجاهدي خلق الايرانية العضوة الكبرى لهذا المجلس ولديها شبكة من المراسلين من داخل ايران وحصلوا علي معلومات مهمة حول النشاط النووي الايراني السري واماكن تاسيس هذه المراكز التي كانت غير معروفة لدى واشنطن.
المجلس الوطني لديه مكتب في واشنطن بادارة سونا صمصامي التي قالت بان السيد ترامب بحاجة للحوار مع الشعب الايراني بشكل مباشر.
وأكدت : “تفيد التجارب بان اي امتياز سياسي و اقتصادي للنظام العائد للقرون الوسطى والديكتاتورية الحاكمة في ايران لايغير شيئا في تعامله مع الاخرين“ ، “ ان المحاولات لاستخدام المعتدلين من داخل هذا النظام باية ذريعة كانت ليس الا الرهان على السراب“
ففي الرسالة التي تم تسليمها مباشرة وباليد ابدى 23 شخصية امريكية بارزة عن املهم من بداية حوار مع المجموعة الرئيسية للمقاومة الايرانية. هذا تطور لافت دوما وسوف يرسل امواجاً مثيرة للصدمة الى صالات القصورفي الجمهورية الاسلامية في ايران.
رودي جولياني احد مؤيدي المعارضة الايرانية عمدة نيويورك السابق وهو من اقرب مستشاري ترامب الخارجي هو من موقعي هذه الرسالة.
ويقول المسؤولون السابقون من الواضح أن القادة الإيرانيين لم يظهروا أي اهتمام متقابل حيال مضي الولايات المتحدة وراء شروط الاتفاق النووي الذي جلب لهم مكافآت كبيرة
إعدام ما يقرب من 3000 شخص في إيران، بما في ذلك العديد من النساء والناشئين، منذ وصول الرئيس حسن روحاني «الإصلاحي» في عام 2013
سيكون تغيير مهم لامريكا و هو بدء الحوار مع المعارضة الرئيسية المجلس الوطني للمقاومة الايرانية والتي تتواجد في باريس . مجاهدي خلق الايرانية العضوة الكبرى لهذا المجلس ولديها شبكة من المراسلين من داخل ايران وحصلوا علي معلومات مهمة حول النشاط النووي الايراني السري واماكن تاسيس هذه المراكز التي كانت غير معروفة لدى واشنطن.
المجلس الوطني لديه مكتب في واشنطن بادارة سونا صمصامي التي قالت بان السيد ترامب بحاجة للحوار مع الشعب الايراني بشكل مباشر.
وأكدت : “تفيد التجارب بان اي امتياز سياسي و اقتصادي للنظام العائد للقرون الوسطى والديكتاتورية الحاكمة في ايران لايغير شيئا في تعامله مع الاخرين“ ، “ ان المحاولات لاستخدام المعتدلين من داخل هذا النظام باية ذريعة كانت ليس الا الرهان على السراب“
No comments:
Post a Comment